September 24, 2009

استمتع في جسدي الطاهر

دعاني يومها الى بيته الصغير حقاً هذا البيت الذي احلم فيه متواضع صغير جميل جدا برغم تواضعه اخذني يعرض علي غرف بيته حتى وصلنا على غرفته حيث هناك الضوء الخافة جلس امام الحاسوب واجلسني على قدمه بدأ يسألني واجيب بخوف بدأ يقترب وتقترب انفاسه يقبلني اول قبله ارفضها بدلال فيحاول ان يقدم غيرها وغيرها حتى اخضع له فننام سويا على السرير كان يلاعبني كالاطفال على السرير وانا ايضا كنت كالقط المدلل لم يكن يحاول ان يأذيني بالرغم انني كنت ااذيه ببعض الحركات ابعد عني ملابسي وبدأ يعشق جسدي اخدت ابتعد فيقترب ابتعد فيقترب ولكنني اخيراً استسلمت له وطلبت منه ان يستمتع في جسدي احسست وقتها اني املك اجمل جسد في الدنيا احسست ان رحيق الدراق لا يكمن الى في هذا الجسد احببته فأنه قدم لي شعور بأن جسدي هو الاجمل وروحي هي الطاهره للأبد ولكنه لم يؤذنيب ومازال جسدي جسداً مريمياً ....... احبه احبه

اليك أمي

هذه اغنية قدمها الشاعر نزار قباني لبيروت فهي كانت بمثابة امه وايضا غنتها المطربه ماجده الرومي لبيروت فقد كانت ايضا امً لها اما انا اليوم وبدوري اهديها الى امي امي الغاليه مهم فعلت ومهما قلت ومهم كبرت سأعود اخضع باكياً على صدركي الى امي وام كل واحد منكم والى امنا جميعاً السيدة الغاليه امنا مريم

_اترككم مع كلمات الاغنية _

نعترف أمام الله الواحد نعترف
أنّا كنا منك نغار وكان جمالك يؤذينا
نعترف الآن لأنّا لم ننصفكِ .. آه
ولم نرحمكِ لأنا لم نفهمكِ ..ولم نعذركِ
وأهديناكِ مكان الوردة سكينًا
نعترف أمام الله العادل نعترف لأنّا لم ننصفكِ .. آه ..
ولم نرحمكِ لأنا لم نفهمكِ .. ولم نعذرك ِ
لأنا جرّحناكِ .. وأتعبناكِ لأنا أحرقناكِ وأبكيناك
ِوحمّلناكِ أيا أمي معاصينا