September 24, 2009

استمتع في جسدي الطاهر

دعاني يومها الى بيته الصغير حقاً هذا البيت الذي احلم فيه متواضع صغير جميل جدا برغم تواضعه اخذني يعرض علي غرف بيته حتى وصلنا على غرفته حيث هناك الضوء الخافة جلس امام الحاسوب واجلسني على قدمه بدأ يسألني واجيب بخوف بدأ يقترب وتقترب انفاسه يقبلني اول قبله ارفضها بدلال فيحاول ان يقدم غيرها وغيرها حتى اخضع له فننام سويا على السرير كان يلاعبني كالاطفال على السرير وانا ايضا كنت كالقط المدلل لم يكن يحاول ان يأذيني بالرغم انني كنت ااذيه ببعض الحركات ابعد عني ملابسي وبدأ يعشق جسدي اخدت ابتعد فيقترب ابتعد فيقترب ولكنني اخيراً استسلمت له وطلبت منه ان يستمتع في جسدي احسست وقتها اني املك اجمل جسد في الدنيا احسست ان رحيق الدراق لا يكمن الى في هذا الجسد احببته فأنه قدم لي شعور بأن جسدي هو الاجمل وروحي هي الطاهره للأبد ولكنه لم يؤذنيب ومازال جسدي جسداً مريمياً ....... احبه احبه

3 comments:

ZIZOU said...

اهدى ياعم شو كلامك ووصفك حلو تسلم افكارك حبيبي عجبني بوست كثير وخاصة كلمة جسمي الطاهر يا ابو جسم حلو تتهنى فيه صديقي انشاء الله يكون يستحق حبك سلامي

mody-3loshi said...

مرسى كتير ليك zizou
و تسلم بجد على مرورك و طبعا جسمنا كلنا طاهر و اتمنى يفضل كدة

tata said...

كنت بين يديه التمس دفئ مشاعرة نحوى وهو يتحسس جسدى ...واشعر بيديه كنسمات الريح وهى تتلامس مع جنبات جسدى ...ما زالت حرارة انفاسه تتحرك بين جنبات وجهى ...ما زالت عينيه تخوص فى وجهى ...اه ..اه..اه..ما زلت هذا اليوم الذى تقول لى هذا
اهداء لصديقى على